تخطي إلى المحتوى الرئيسي
قراءة في الصحف العربية

عودة الدم إلى شوارع بغداد ورواية القضاء الكامل على تنظيم "الدولة الإسلامية"

نشرت في:

من بين أبرز الملفات التي تناولتها الصحف اليوم الإنتخابات الفلسطينية المقبلة وتأثيرها على المشهد السياسي ،إضافة إلى الملف العراقي ،كما تناولت الصحف العلاقات التركية البريطانية والشأن الأمريكي.

خلال تشييع ضحايا تفجيري بغداد
خلال تشييع ضحايا تفجيري بغداد © رويترز
إعلان

صحيفة العربي الجديد: الانتخابات الفلسطينية.. تجريب المجرّب

كتب سامي حسن  أن التنافس في الانتخابات سينحصر بين حركتي فتح وحماس ،ومن بين السيناريوهات المحتملة، أن تفوز فتح بالانتخابات التشريعية والرئاسية، ما سيُقابل بترحيب عربي ودولي، وربما تخفيف الحصار عن غزة وزيادة مساعدات الدول المانحة.  

 السيناريو الثاني عكس الأول، أي فوز حماس بالسلطتين التشريعية والرئاسية. وفي هذه الحالة، يرجّح اتساع دائرة المعارضين للسلطة الحمساوية، عربياً ودولياً، وتشديد الحصار، وتصعيد العدوان، بهدف إثارة الرأي العام الفلسطيني ضد "حماس"  

يعلم الفلسطينيون جيداً يعلق الكاتب أن الحديث عن برلمان فلسطيني حقيقي، وحكومة ووزارات ورئيس، في ظل الاحتلال، وهم لا وجود له إلا في رؤوس المستفيدين من ترويجه

ما الذي تعنيه عودة أعراس الدم إلى بغداد؟

كتب يحي الكبيسي في صحيفة القدس العربي أن العراق أمام عملية إرهابية مسيطر عليها لاستثمارها سياسيا في سياق الصراع المفتوح بين الدولة والدولة الموازية، وفي سياق الصراع الشيعي الشيعي المحتدم، وفي سياق ما بعد احتجاجات تشرين وتداعياتها مضيفا أنه إذا ما ثبت بأن تنظيم الدولة الاسلامية كان الفاعل الرئيسي لهذه العملية، فإن القيام بمثل هذه العملية في وسط بغداد، وعلى بعد بضعة مئات من الأمتار عن المنطقة الخضراء، قد يعني أن التنظيم بدأ يستعيد المبادرة ثانية،مع كل ما يعنيه ذلك من ترتيبات لوجستية، وسيطرة، واتصالات، وخلايا جاهزة للتنفيذ. وهو ما يفند الرواية الرسمية عن القضاء الكامل على تنظيم الدولة الإسلامية في العراق.

بريطانيا وتركيا بعد بريكست: صداقة مصالح رهينة الحسابات

نقرأ في صحيفة العرب أن التعاون الذي يربط بريطانيا وتركيا في العديد من المجالات، خاصة المجال الاستخباراتي ومكافحة الإرهاب، فضلا عن الهجرة واللاجئين، يعتبره مراقبون أرضية لبناء علاقة أوثق بالنظر إلى طبيعة التحديات التي تواجهها المملكة المتحدة عقب بريكست، وسيكون في المقابل متنفسا لأنقرة قبل أن تفرض الإدارة الأميركية الجديدة عقوبات محتملة عليها، لكن هذا التقارب لا يخلو من أن يكون مجرد صداقة مصالح ممزوجا بالكثير من الحسابات المعقدة.

ويضيف الكاتب انه بينما روجت حكومة جونسون لرواية تحقيق بريطانيا بعد البريكست سياسة خارجية أكثر استقلالية وخالية من أي قيود من الاتحاد الأوروبي، فإنها نظرت إلى تركيا على أنها حليف مناسب لبريطانيا نظرا لأهميتها الجيوستراتيجية بالقرب من أوروبا وشرق البحر المتوسط والشرق الأوسط.

عِظة بايدن..ووصية ترامب

كتب ساطع نور الدين في صحيفة المدن الإلكترونية أن بايدن أدى دور الكاهن الكهل بإتقان. إستعاد مهاراته الخطابية، برغم تلعثمه مرات عديدة، ليلقي عظة مطولة، ومملة، على جمهور يحنّ الى هذا النوع من التبشير بالمحبة، والوحدة الوطنية، والتحذير من الحرب الاهلية.. لكنه تجرأ على ذكر المخاطر الثلاثة التي تهدد اميركا وأمنها وإستقرارها والمتمثلة في نزعة التفوق الابيض والإرهاب المحلي والعنصرية.

ويرى الكاتب أن طقوس حفل التنصيب وبرتوكولاته المكررة، كانت من جهة تعبيراً عن الحرص على الاعراف والتقاليد والتمسك بالدستور، لكنها كانت أيضا تذكيراً بما فعله ترامب في مبنى الكونغرس وفي البيت الابيض وبقية أجزاء المعبد، وبما سببه من ضررٍ وأذى  

فالوعود الاقتصادية التي أطلقها الكاهن الجديد وخص بها الفقراء والطبقة الوسطى،يعلق الكاتب كانت أشبه بنصوص وعبارات مستوحاة من الكتب الدينية، تستعين بالوحى الالهي، الذي يختم رسالته الدائمة  بالاشارة الى الجنة الموعودة.

الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم

ابق على اطلاع دائم بالأخبار الدولية أينما كنت. حمل تطبيق مونت كارلو الدولية

شاهد الحلقات الأخرى
  • 04:39
  • 04:47
  • 05:12
  • 04:24
  • 04:30
الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.